بقلم محمد الناصر النفزاوي

حتى لا ننسى أمثال سليمان بن سليمان 

لم أعرف في بلاد المغرب كثيرا من المغاربة اشتهروا بمعاداة  فكرة "اللعبة السياسية"  أي المكييفيلية  في بلدانهم  المقطورة حضاريا سواء أكانوا علمانيين أم ديانيين مثلما عرفت سليمان بن سليمان.

فكيف  يمكنني  أن   أنساه  هو وأمثاله في مثل هده الأيام  التي أسفرت فيها الأنباض المتوحشة عن أنيابها "الدينية"واللائيكية المتوحشة  ؟ أن هده القراءة تهدف الى احياء دكرى من نحب من الناس أحياء كانوا أم أمواتا.

 

تحميل الملف, الجزء 1 (PDF)